جمعية هيلين الكردية في مدينة (ايسن) الألمانية تعلن عن افتتاح دورتين (موسيقى ــ لغة كرديـة)

  تعلن جمعية هيلين الكردية في مدينة (ايسن) الألمانية عن افتتاح دورتين (موسيقى ــ لغة كرديـة) فعلى السادة الأعضاء في الجمعية والراغبين، من الجالية الكردية في مدينة ايسن والمناطق القريبة منها، الإشتراك في هاتين الدورتين الرجاء تسجيل أسمائهم لدى إدارة الجمعية، علما أن آخر موعد للتسجيل ينتهي بتاريخ 15.01.2011، وستبدأ الدورات بتاريخ 06.02.2011 المصادف ليوم الأحد.
– دورة الموسيقى ستبدأ من الساعة الثانية عشرة ولغاية الساعة الثالثة من بعد الظهر .

– دورة اللغة الكردية ستبدأ من الساعة الثالثة من بعد الظهر ولغاية الساعة السادسة مساء . 
– مدة دورة الموسيقى ثلاثة أشهر، أما دورة اللغة الكردية فهي ستة أشهر .
– العمر غير محدد للدورتين .

إدارة جمعية هيلين

للإستفسار والتواصل :
Tel: 01732625564
E-mail: komela.helin@hotmail.de

عنوان الجمعية:
Werder str 13

45138 Essen

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

علي شمدين

المقدمة:

لقد تعرفت على الكاتب حليم يوسف أول مرّة في أواخر التسعينات من القرن المنصرم، وذلك خلال مشاركته في الندوات الثقافية الشهرية التي كنا نقيمها في الإعلام المركزي للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا، داخل قبو أرضي بحي الآشورية بمدينة القامشلي باسم ندوة (المثقف التقدمي)، والتي كانت تحضره نخبة من مثقفي الجزيرة وكتابها ومن مختلف…

تنكزار ماريني

 

فرانز كافكا، أحد أكثر الكتّاب تأثيرًا في القرن العشرين، وُلِد في 3 يوليو 1883 في براغ وتوفي في 3 يونيو 1924. يُعرف بقصصه السريالية وغالبًا ما تكون كئيبة، التي تسلط الضوء على موضوعات مركزية مثل الاغتراب والهوية وعبثية الوجود. ومن المميز في أعمال كافكا، النظرة المعقدة والمتعددة الأوجه للعلاقات بين الرجال والنساء.

ظروف كافكا الشخصية…

إبراهيم اليوسف

مجموعة “طائر في الجهة الأخرى” للشاعرة فاتن حمودي، الصادرة عن “رياض الريس للكتب والنشر، بيروت”، في طبعتها الأولى، أبريل 2025، في 150 صفحة، ليست مجرّد نصوص شعرية، بل خريطة اضطراب لغويّ تُشكّل الذات من شظايا الغياب. التجربة لدى الشاعرة لا تُقدَّم ضمن صور متماسكة، بل تُقطّع في بنية كولاجية، يُعاد ترتيبها عبر مجازٍ يشبه…

ماهين شيخاني.

 

وصلتُ إلى المدينة في الصباح، قرابة التاسعة، بعد رحلة طويلة من الانتظار… أكثر مما هي من التنقل. كنت متعبًا، لكن موعدي مع جهاز الرنين المغناطيسي لا ينتظر، ذاك الجهاز الذي – دون مبالغة – صار يعرف عمودي الفقري أكثر مما أعرفه أنا.

ترجّلتُ من الحافلة ألهث كما لو أنني خرجتُ للتو من سباق قريتنا الريفي،…