رسالة دكتوراه للطالب الكردي محمد شوقي محمد

سيتم في كلية الاقتصاد بجامعة دمشق مناقشة رسالة دكتوراه  للطالب الكردي محمد شوقي محمد بعنوان: (( الصناعة النفطية واثارها في البنية الاقتصادية في سوريا )) وذلك في تمام الساعة 12- من يوم الخميس 21/12/2006

 بطاقة الطالب محمد شوقي محمد

–  مواليد قرية بياندور- قامشلي 1973
– خريج كلية الاقتصاد-جامعة دمشق عام 1995
– حائز على دبلوم الدراسات العليا – قسم الاقتصاد و التخطيط-1996
– حائز على درجة الماجستير في الاقتصاد و التخطيط بمرتبة امتياز عام 2001
 – مدرس في معهد الاعمال الادارية بدمشق – و وزارة التعليم العالي – منذ عام 1998 وحتى الان

– استاذ محاضر في المعهد التجاري و الاداري في مدينة فلسطين التعليمية بدمشق 2006م
– له عدة ابحاث منشورة في بعض المجلات العربية و المحلية
– عمل في شركة بترا للخدمات و التعهدات و الهندسة بصفة مدير مالي بين عامي 1998و2004
– حاليا سيقوم بمناقشة رسالة دكتوراه في الاقتصاد: ( الصناعة النفطية واثرها في البنية الاقتصادية) في سوريا في كلية الاقتصاد بجامعة دمشق

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

أصدرت منشورات رامينا في لندن حديثاً المجموعة القصصية “تبغ الفجر” الشاعر السوري الكردي علي جازو، في كتاب يضم اثنتين وعشرين قصة قصيرة تتنوع بين النصوص اليومية المكثفة والمقاطع التأملية ذات الطابع الشعري والفلسفي.

تتّسم قصص المجموعة بأسلوب سرديّ دقيق، يبتعد عن الزخرفة اللغوية ويميل إلى الكتابة من الداخل. الشخصيات تتحدّث من دواخلها لا من مواقفها، وتُركّز…

خوشناف سليمان ديبو

 

يُعد الأديب والفيلسوف الروسي فيودور دوستويفسكي من أبرز وأعظم الروائيين في تاريخ الأدب العالمي. فقد أدرِجت معظم أعماله ضمن قوائم أفضل وأهم الإبداعات الأدبية وأكثرها عبقرية. وتكمن أعظم ميزات أدبه في قدرته الفذة على سبر أغوار النفس البشرية، وتحليل خفاياها ودوافعها العميقة. قراءة رواياته ليست مجرد متعة سردية، بل رحلة فكرية وروحية تُلهم…

غريب ملا زلال

شيخو مارس البورتريه وأتقن نقله، بل كاد يؤرخ به كسيرة ذاتية لأصحابه. لكن روح الفنان التي كانت تنبض فيه وتوقظه على امتداد الطريق، أيقظته أنه سيكون ضحية إذا اكتفى بذلك، ولن يكون أكثر من رسام جيد. هذه الروح دفعته للتمرد على نفسه، فأسرع إلى عبوات ألوانه ليفرغها على قماشه…

فواز عبدي

 

كانت شمس نوروز تنثر ضوءها على ربوع قرية “علي فرو”، تنبض الأرض بحياةٍ جديدة، ويغمر الناسَ فرحٌ وحنين لا يشبهان سواهما.

كنا مجموعة من الأصدقاء نتمشى بين الخُضرة التي تغسل الهضاب، نضحك، نغني، ونحتفل كما يليق بعيدٍ انتظرناه طويلاً… عيدٍ يعلن الربيع ويوقظ في ذاكرتنا مطرقة “كاوى” التي حطّمت الظلم، ورسمت لنا شمساً لا تغيب.

مررنا…