دكتور/ خالد محمد أبوالحسن[1]
لاشك أن قصة ” ليلى والمجنون ” نالت اهتماماً بالغاً من شعراء الإسلام على اختلاف لغاتهم[2]؛ ولئن كان تناول موضوعها قد اختلف من شاعر لآخر؛ فإن ذلك
يجعل موضوعها، أكثر إثارة، والجدير بالذكر أن هذا الموضوع لاقى اهتماماً كبيراً أيضاً من الكتاب والباحثين. وتنبع أهميته من كونه موضوعاً يربط بين جل الآداب الإسلامية.