انعقد مهرجان روزافا الثقافي الاول في موعده المحدد 16.03.2014وأنهى أعماله بنجاح
حيث أقيم الإحتفال من قبل المشاركين والحضور بعددهم الذي قارب المائة وخمسون ،بشعور وإحساس بالمسؤولية إتجاه شعبهم ، والتضحيات الكبيرة التي قدمها في غربي كردستان ولا يزال لما كان إتحاد مثقفي غربي كردستان قد إتخذ في مؤتمره الرابع جملة من القرارات والتوصيات ، كان إحداها إقامة مهرجان…
ابراهيم محمود
أحدثكم عن حكمية محمد صالح عثمان ” عتمان ” بالتصريف الكردي، تمييزاً عن ” اوصمان ” سميّه في القرية ” قريتي العارضة ” منعاً للالتباس، وهي زوجتي، وأنا زوجها، وصفة الزوجية ترتد إلى 20 تموز 1979 تماماً، لعله حديث من باب الرد النسْبي لدَينها علي على مدى خمسة وثلاثين عاماً، ونحن في ليلة…
إبراهيم محمود
وهكذا وجدتني متلهفاً لقراءة الأميركية جين ساسون في كتابها الكردي، رغم مرور ست سنوات على ظهوره بالعربية.
ولا أدري من قرأه، أعني كتب عنه بما يستحق، ومن كتب عنه، بما يستأهل من قراءة، وهأنذا في قراءتي وكتابتي أحاول تقديم الكتاب لمن يهمه أمره، وكل مبتغاي هو السعي إلى الاطلاع عليه نظراً لأهميته، وتحديداً لأن الكاتبة…
السفر الاخير للأم صبرية خلف:
افادت الصحافة الالمانية على صفحات كثير من جرائدها الصادرة اليوم بأن معمرة سورية تجاوزت العمر 107 سنين ستصل اليوم الى المانيا قادمة من اثينا العاصمة اليونانية.
هي أكبر معمرة لاجئة على مستوى العالم، من المفروض ان تكون قد وصلت الى المانيا بمطار دوسلدورف الساعة 11,45 بتوقيت المانيا هذا اليوم بعد دراما…
ابراهيم محمود
سلامات يا قامشلوكي، سلامات
سلامات يا عموم قامشلوكي مشرقاً ومغرباً، شمالاً وجنوباً، من فص طلعة الهلالية، إلى مربع العنترية، ومن حفريات ” Bedenê” شمالاً إلى أعالي طي، من تنهدات الأربوية، إلى تحسرات الحي الغربي، ومن نزلة ” Mêrga Hilko ” إلى الزاوية الحادة في قدور بك، ومن أول شهيد قامشلوكي إلى آخر مأهول بحب…
صالح بوزان
في الحقيقة لم أكن أنسجم مع فكر المفكر السوري الدكتور طيب تيزيني بالقدر الذي كنت أنسجم مع فكر المفكر السوري الآخر صادق جلال العظم. ولم يكن عدم الانسجام هذا ناتجاً عن مزاجية، بل كان يستند إلى قراءتي لما كان يكتبه تيزيني.
في الثمانينات كنت في قيادة اتحاد الشباب الديمقراطي التابع للحزب الشيوعي السوري, وكنت…
هوشنك أوسي
الثورة السوريّة، بما أسقطته من أقنعة عن اليسار، والعلمانيّة، والحداثة الفكريّة العربيّة، وفضحها مزاعم أو أوهام وترّهات، لم تكون لتخطر على بال الكثيرين منّا، خلاصتها أنه ثمّة «جاهليّة» طائفيّة أو دينيّة أو قوميّة، غائرة في الوعي «الحداثوي» لدينا، بحيث ما أن اقترب التغيير من تخوم «المحميّة» الجهويّة – الهويّاتيّة وسلطتها السياسيّة الحاكمة، وصار…
جودت هوشيار
« اطروحة الدكتوراه ليست سوى نقل العظام من مقبرة الى أخرى .»
الكاتب الأميركي جيمس فرانك دوبيه
يلجأ كل من يحصل على شهادة الدكتوراه- والماجستير أحياناً – في العراق عموماً وفي أقليم كوردستان خصوصاً الى نشر رسالته العلمية او اطروحته بصفتها كتابا ، من دون أجراء أي تغيير يذكر على شكل ومضمون الأطروحة . وهذا أمر غريب ،…
شهناز شيخه
يا قادماً من المستحيل
بعينين تملؤهما الأحزان
.. والحجارة
وحيدٌ أنتَ
يحدِّق فيك الضياع
..وحيدٌ أنا 000
تحدِّق فيَّ سماؤكَ
وحيدٌ أنا 00
ونجمكَ قنديل ذاكرتي
يا قادماً من المستحيل
من حارات قلوبنا المتسخة
بالكهنة والعاهرات
من حيث أدمنتَ الخردل
قدْ آنَ لِسَوْسَنِكَ البريّ
أنْ ينمو في حضنِ الموت
والموتُ00 هنديٌّ أحمر
يرقصُ في نشوةِ أحزانكَ
.. يرقصُ كالريح 000
القزمُ سيلفظُ عملاقاً
منْ بحرِ يديكَ
والخردلُ يغدو إعصاراً
… كالنار 00
أَحْرِقْ دمكَ 00
وتدفًّقْ كدموعنا…
كريمة رشكو
سلامتك يا وطن من الألم
ياوطن . . .؟؟
أكنت لنا وطن سوريتي
وأي وطن كنت . .
وقد شردتنا الآهات والألم
إقتلعت الأعين والحناجر
ونحن نبحث عنك ياوطن
لست أدري ياحمزة
لو كان لي وطن
أكنت أصرخ سورية
ودمع العين تسبق صرختي ياحمزة
لست أدري يا زينت
لو كان لي وطن
أكنت أهتف لحمص ودرعا
إنهض يا مشعل
حدثني عن الوطن
حدثني عن درعا وبانياس
ياللألم يا مشعل
لست أدري…