أحمد حيدر
بخطى ًمرتبكة
يفتحُ باب غرفتهِ
– وبهدوء ٍمصطنع –
يسدلُ الستائر
على روحه ِالمتآكلة
بخطى ًخائفة
– وبانفعال ٍشديد ٍ–
يغلقُ باب غرفته ِ
وراءَ ذئاب الحنين
حزيناً
كما ينبغي أن يكون
لا ينتظر أحداً
لا أحد ْ
لا أحد ْ
ليس ضرورياً
أن يرّن جرس الباب
أو يتلقى ايميلات في النت
لاشيءَ يعنيه ِ
في هذا العالم…
بقلم : خيري هه زار / كردستان العراق
كنا يوما نقرأ الألف باء ، مجلة البعث الملئى بالغباء , وتأويل حرفيها البعث باق ، والخلود لسليله العاتي والعاق ، أيام كنا سامدين وغفلى ، ونكرع العلقم بطعم الدفلى ، من يدي خفير العراق ، نصوره فارسا يمتطي البراق ، ولا سبيل الى نحره ، لكننا رأيناه…
تقيم الجالية الكوردية دورة في اللغة الكوردية، يشرف عليها مدرس متخصص في اللغة الكوردية وقواعدها.
وتنوه إدارة الجالية بأن الدورة الحالية هي الأولى وتقام في ” إمارة عجمان “ولعد محدد من الطلاب
على أن تقام لاحقاً سلسلة دورات أخرى.
للالتحاق بالدورة يرجى الاتصال على:
0554961801
فائق
ياسين حسين
عن دار سردم للطباعة والنشر صدرت الطبعة العربية لكتاب إمارة بدليس والأمير عبدال خان البدليسي في كتاب أوليا جلبي (السياحتنامه)، من اعداد الكاتب بوار نورالدين والترجمة عن الكردية الكاتب علي شمدين وراجعه د. حسام الدين النقشبندي. كما قدمه لقرّاء العربية البروفيسور عزالدين مصطفى رسول. يتناول الكتاب دراسة تحليلية لشخصية الأمير الكردي عبدال خان…
قامشلو قبلتنا،وأحني هامتي أمام أبطال عامودا…
بعد انتصار الثورة سأعود إلى وطني وأسكن قامشلو…
وأغنيتي قامشلو لم تعرضها أية فضائيات كردية باستثناء ك ن ن…
محمد شيخو سجن بسبب بيعه لأشرطة تحمل أغنياتي…
أمول كليباتي على نفقتي الشخصية وبعض الفضائيات سرقتني…
سأكشف يوماً عن بخل رجال الأعمال الكرد مع المبدعين…
فنان كردي كبير من أبناء مدينة “عفرين” في غربي كردستان،…
ذكرى الاعلان عن تأسيس الهيئة :
تأسست هيئة آري الثقافية لتعليم اللغة الكوردية بتاريخ 24102010
حيث قامت مجموعة من النشطاء المثقفين الكورد بالاعلان عن تأسيس هذه الهيئة دعما للثقافة واللغة الكوردية و نشرها قدر الامكان بين العديد من المجتمعات ،
و كان ذلك في حفل تأبين الشاعر الكوردي الراحل جكرخوين في مقر الجمعية اللبنانية الكوردية في بيروت…
أحمد حيدر
أطلَّت ْعلى اطلاله ِ
كمطر ٍناعم ٍلمْ يكنْ يَتوقََعه ُ
ولم ْيفكرْ به ِيوماً
كسؤال ٍمحرَّج ٍمجرَّح ٍ
في اختبارِالوردِ
أطلَّت ْ- فجأة- على سَمواته ِ
الملبدَّة بالحيرة ِ
وأطيافَ الأحبة ِالذين َرحلوا
ولمْ يتركوا فرصة ًلمن ْفاتهُ وداعهم
دشنتهُ بالرغبات ِوالفردوس المفقود
واحتمالات ٍأكيدة ٍباللقاء
أطلَّت ْعلى إطلاله ِ
كهديرِنهرجَغجغْ
الذي جفَّ في أعماقه ِ
كصَدى آذان قاسمو
قبلَ صلاة الفجر…
إلى هيئة صحيفة ميديا الغراء وإلى كل من يمت إليهم بصلة أقدم شكري وامتناني وحفاوتي الكريمة التي اسبوه علي المتمثلة في الجائزة السنية والنفيسة التي لا تقدر عندي بثمن. كان ذلك من عهداً غير ببعيد فممتلئة نفسي آنذاك غبطة وحبوراً وفخاراً. واليوم- وكأن أصحاب المجلة هذه الغالية الكرام أبوا الا ان يجددوا عهدهم بالرعاية والبذل…
لوران خطيب كلش
كما ترغبُ النسور
أن تعيشَ في الأعالي
تسرَّح النيازك
وتعانقَ الغيوم
كما تعاندُ الأشجار
الرياح العاتية
أريدُ أن أنتزع
من ذاكرتي
مشاهدَ الرعب
والكوابيسِ القديمة
كما تعشقُ الوعول
براري المرح
والفراشاتِ المتعبة
ضوءَ القنديل
أريدُ أن أقضي
بقيةَ عمري
بجوارِ الحرية
كما يعشقُ الشاعر
رنينَ الحروف
ومراجيحَ الطفولة
و الموسيقى
والسير تحتَ رذاذِ المطر
أريدُ أن استلقي
بين الكلماتِ النقية
والأزاهير
الندية
أريد أيضا ً
أن يمضي النهار
دون أن يلتفت
إلى الوراء
ألماً
أو ندماً !!؟
خليل كالو
كم من مثقف وكاتب ومن لك فضل عليه فردا وجمعا سوف يتذكرك هذه الأيام يا رسول الشعر والأدب والقومية الكردية في ذكرى رحيلك عنا وأصبحت نجما في سماء الكرد اهتدى بك التائهين وأنرت قلوب العاشقين بالحرف واللغة والقصيدة وحب للحياة وهو الآن في العلا و ربما عند سدرة المنتهى مع الرسل الآخرين…