أحمد اسماعيل اسماعيل
إهداء :
إلى سولين وميران: ولديّ .
إليكما، وإلى كل أبناء جيلكما..بعض ما بقي في العيون من نور أُعلقه قناديل أمل على دربكم الطويل.
أحمد
كلمة لا بد منها :
إن مسرحة التاريخ ليست بالفن الجديد، فقد لجأت إليها شعوب المعمورة في ظروف تاريخية استثنائية وخاصة، فنتجت عن هذه التجربة نتائج إيجابية طيبة.وحين نحاول…
مها حسن ـ باريس
وكأننا نلوم أمهاتنا وجداتنا ، اللواتي يكرسن الحزن ، ويؤكدن على غياب الفرح ، من خلال استعانتهن بالموروث الشعبي ، فكانت جدتي لأمي تستكثر علينا الفرح ، بل وكان جدي لأمي ، ينزعج من أصوات الضحك العالية ، وكما سبق وقرأت في مكان ما لا أذكره ، عن أن الضحك…
محمد مبارك ابراهيم (بيروز)
تنثال الأغنية من جوف الكردي
كسيلان الدم من جرحه الأبدي
كلا المترادفين – في العرف الكردي حصرا-
(أي الأغنية بكل تأويلاتها، و الجرح باسقاطاته كافة)
كلاهما مشتبه به في ايقاد جذوة الكرنفال (النوروزي) الأخير الذي قيض لقامشلو أن تعيشه
وهي ما تزال تحتطب القهر لتوقده في نوروزها
(تستبين الصورة و تتكثف أبعادها حين تلتقط من زاوية…
پريزاد شعبان
في الامس.. بينما کنت اصارع البرد في مدينتي الاسکندنافية واذبنا الثلج القارص بإيقاد شعلة نوروز التي تأججت ثورة صامدة لا تخمدها برودة المدينة النائمة دوما بين جمال بارد ليس فيه أي ملامح کوردية او سمر من وجه سمراء في وطني………………….
في الامس… بينما نار نوروز دفأت قليلا من برودة الغربة التي جمدت بلا رحمة…