الى الجالية الکردية السورية في النرويج حفلة راس السنة الميلادية الجديدة 2010

تتقدم جمعية اکراد سورية في النرويج بتهانيها الحارة وتمنياتها الطيبة لجميع اعضائها واصدقائها وعموم ابناء الجالية الکوردية السورية في النرويج بمناسبة حلول راس السنة الميلادية الجديدة 2010  ونتمنی ان يکون العام الجديد عام الخير والسلام والبرکة لجميع ابناء الشعب الکوردي اينما کانوا في الداخل والخارج.

وتتشرف الجمعية بدعوتکم لحضور حفلها المرکزي العائلي بمناسبة عيد راس السنة الميلادية الجديدة وذلك ليلة 31.12.2009 في صالة المرکز الثقافي في ضاحية شيدسمو، في العاصمة اوسلوا.
المکان:
Skedsmo Samfunnshus
Furuveien 11
2020 Skedsmokorset
Oslo

الساعة 7 مساء

وسيحيي الحفل الفنان القدير

علي صوفي

للحجز والمعلومات يرجی الاتصال باللجنة المشرفة علی الحفل علی الارقام التالية:
جومرد عامودي: 99893520
حسين شيخو:
46243556
نتمنی لکم قضاء اسعد الاوقات ونتطلع للقائکم ليلة الحفل
کل عام وانتم بالف خير

21.12.2009

جمعية اکراد سورية في النرويج
مکتب الاعلام

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

ماهين شيخاني

 

رجع “أبو شفان” إلى البيت في ساعةٍ متأخرة، يجرّ خطواته كما لو كانت أثقل من جسده المنهك. وجهه مكفهر، ملامحه كانت كمن ذاق مرارة أعوام دفعةً واحدة. ما إن فتح باب الدار، حتى لمح ابنه البكر “مصطفى” جالسًا في العتمة، ينتظره كأنه ينتظر مصيرًا لم يأتِ بعد.

– “أهلاً أبي… تأخرتَ الليلة”.

– “كنتُ في مشوار…

إبراهيم أبو عواد / كاتب من الأردن

مَدرسةُ فرانكفورت ( 1923 _ 1970 ) هِيَ مَدرسة للنظرية الاجتماعية والفلسفةِ النَّقْدية ، مُرتبطة بمعهدِ الأبحاثِ الاجتماعية في جامعة غوتة في مَدينة فرانكفورت الألمانية ، ضَمَّتْ المُفكِّرين والأكاديميين والمُنشقين السِّياسيين غَير المُتَّفقين معَ الأنظمة الاقتصادية الاجتماعية المُعَاصِرَة ( الرأسماليَّة ، الفاشيَّة ، الشُّيوعيَّة ) في ثلاثينيات القرن…

عبدالاله اليوسف

 

لكن الهواءَ يحفظُ صوتكَ في الشقوق

بين تنهيدةٍ

ونَفَسٍ لم يُكمِلِ الطريق

 

قلبُكَ

ساعةٌ لا تُعيرُ الوقتَ اهتمامًا

تمرُّ عليها الأزمنةُ

ولا تشيخ

 

تخجلُ

من مرايا الوجوه

فتعيدُ تشكيلنا

كما تشاء

كأنك تصنعُنا من بُعدٍ

بحركةِ عينيك فقط

 

نلتفت

حولنا

أضيافك

نرتدي ظلالًا

ولا ندري

غريب ملا زلال

ليست سوى الحرب
تأكل أضواءنا
و رجالها
في دهاليز المملكة
يكيلون دماءنا
مُذ عرفت
أن الرب
في عليائه يستريح
كمحارب قديم
أتى تواً
من الجبل
و أحلامنا ..
آمالنا
تذهب في الريح
بحثاً عن أشلائنا
هل كانت الأمور
في السموات العشرة
على ما يرام
حين خلت المدينة
من أبنائها
إلا من بقي نائماً
تحت الركام
و زخات المطر
بعد القصف
هل كانت
دموع الرب في عليائه
على عباده
أم كانت
رذاذات صرخة
لطفل يبحث عن أمه
كل المعابد
لا تصلح لإطفاء الحريق
فالرب متعب
والكهان متعبون …