جمعية هيلين الكردية في مدينة (ايسن) الألمانية تعلن عن افتتاح دورتين (موسيقى ــ لغة كرديـة)

  تعلن جمعية هيلين الكردية في مدينة (ايسن) الألمانية عن افتتاح دورتين (موسيقى ــ لغة كرديـة) فعلى السادة الأعضاء في الجمعية والراغبين، من الجالية الكردية في مدينة ايسن والمناطق القريبة منها، الإشتراك في هاتين الدورتين الرجاء تسجيل أسمائهم لدى إدارة الجمعية، علما أن آخر موعد للتسجيل ينتهي بتاريخ 15.01.2011، وستبدأ الدورات بتاريخ 06.02.2011 المصادف ليوم الأحد.
– دورة الموسيقى ستبدأ من الساعة الثانية عشرة ولغاية الساعة الثالثة من بعد الظهر .

– دورة اللغة الكردية ستبدأ من الساعة الثالثة من بعد الظهر ولغاية الساعة السادسة مساء . 
– مدة دورة الموسيقى ثلاثة أشهر، أما دورة اللغة الكردية فهي ستة أشهر .
– العمر غير محدد للدورتين .

إدارة جمعية هيلين

للإستفسار والتواصل :
Tel: 01732625564
E-mail: komela.helin@hotmail.de

عنوان الجمعية:
Werder str 13

45138 Essen

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

د. محمود عباس

حين يمرض الضوء، تبقى الذاكرة سنده.

قبل فترةٍ ليست بعيدة، استوقفني غياب الأخت الكاتبة نسرين تيلو عن المشهد الثقافي، وانقطاع حضورها عن صفحات التواصل الاجتماعي، تلك التي كانت تملؤها بنصوصها القصصية المشرقة، وبأسلوبها المرهف الذي حمل إلينا عبر العقود نبض المجتمع الكوردي بخصوصيته، والمجتمع السوري بعموميته. كانت قصصها مرآةً للناس العاديين، تنبض بالصدق والعاطفة،…

خالد حسو

 

ثمة روايات تُكتب لتُروى.

وثمة روايات تُكتب لتُفجّر العالم من الداخل.

ورواية «الأوسلاندر» لخالد إبراهيم ليست رواية، بل صرخة وجودٍ في منفى يتنكّر لسكّانه، وثيقة ألمٍ لجيلٍ طُرد من المعنى، وتشريحٌ لجسد الغربة حين يتحول إلى قَدَرٍ لا شفاء منه.

كلّ جملةٍ في هذا العمل تخرج من لحمٍ يحترق، ومن وعيٍ لم يعد يحتمل الصمت.

فهو لا…

صدرت الترجمة الفرنسية لسيرة إبراهيم محمود الفكرية” بروق تتقاسم رأسي ” عن دار ” آزادي ” في باريس حديثاً ” 2025 “، بترجمة الباحث والمترجم صبحي دقوري، وتحت عنوان :

Les éclaires se partagent ma tête: La Biography Intellectuelle

جاء الكتاب بترجمة دقيقة وغلاف أنيق، وفي ” 2012 ”

وقد صدر كتاب” بروق تتقاسم رأسي: سيرة فكرية” عن…

كردستان يوسف

هل يمكن أن يكون قلم المرأة حراً في التعبير؟ من روح هذا التساؤل الذي يبدو بسيطاً لكنه يعكس في جوهره معركة طويلة بين الصمت والكلمة، بين الخضوع والوعي، بين التاريخ الذكوري الذي كتب عنها، وتاريخها الذي تكتبه بنفسها الآن، فكل امرأة تمسك القلم تمسك معه ميراثاً ثقيلا ً من المنع والتأطير والرقابة، وكل حرف…