جريدة القلم الجديد تطرح ملف الشاعر خليل محمد علي يونس ساسوني

بيان من جريدة ” Pênûsa Nû- القلم الجديد”
* استمراراً لما تقدمه جريدة “القلم الجديد -PЀNغSA Nغ ” الصادرة عن رابطة الكتّاب والصحفيين الكرد في سوريا عبر إلقاء الضوء على نتاجات وأعمال الأدباء والكتاب والصحفيين والفنانين الذين يبرزون في إبداعاتهم وإنجازاتهم الثقافية والفنية – ماضياً وحاضراً، من خلال فتح ملفات خاصة عنهم…
وتأسيساً على ذلك فقد خصصنا ملف عددنا المقبل حول سيرة وإبداع الشاعر:
خليل محمد علي يونس ساسوني
داعين متابعي تجربته من الأخوة النقاد والكتاب والإعلاميين للمساهمة فيه.
* كما تدعو الجريدة الكاتبات/الكتاب -حيثما كانوا- للتفضل بإرسال مشاركاتهم في العدد الجديد، قبل نهاية الأسبوع الأول من شهر كانون الأول، مع مراعاة ما يلي:
 –1الكتابة في مجالات المعرفة: 
فلسفة، تاريخ، ميثولوجيا، علوم طبيعية، علم الاجتماع، علم النفس، علم اللغة، علم الاقتصاد، شعر، أمثال، قصة قصيرة، نقد أدبي، فن .
–2 الكتابة في المحاور التالية: 
التاريخ العالمي – تاريخ الأديان – الشعر العالمي (تعريف بالشاعر مع مقاطع من أشعاره)- الكورد في المهاجر.
–3 الحرص على أن تكون الكتابات جادّة ورصينة وهادفة، وأن تكون المعلومات موثَّقة قدر المستطاع، لترسيخ فكر علمي أصيل، وإرساء تقاليد الأمانة العلمية.
–4 الجريدة بيت للثقافة والمثقفين، وجسر للتواصل المثمر؛ لذا نعتذر عن نشر الكتابات المثيرة للحساسيات القومية والدينية والطائفية والحزبية.
–5 يرجى عدم إرسال المقالات السياسية إلا التي تبحث في الشأن العام كوردياً وكوردستانياً وسورياً.
–6 يرجى ألا تكون المادة المرسلة منشورة سابقاً، ويمكن نشرها بعد صدور العدد الشهري من الجريدة (ما عدا الدراسات و الشعر).
للتواصل:
 • إرسال المشاركات باللغة العربية على الايميل:
     r.penusanu@gmail.com
 • إرسال المشاركات باللغة الكردية على الايميل:
  kurdi.penusanu@gmail.com    
• يمكن الحصول على أعداد الجريدة من الموقع:
 WWW.Penusanu.com    
28.11.2017

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

عصمت شاهين الدوسكي

 

ربما هناك ما یرھب الشاعر عندما یكون شعره تحت مجھر الناقد وھذا لیس بالأمر الحقیقي ، فالشاعر یكتب القصیدة وينتهي منھا لیتحول إلى تجربة جدیدة ،حتى لو تصدى لھ ناقد وبرز لھ الایجابیات وأشار إلى السلبیات إن وجدت ، فلیس هناك غرابة ، فالتحلیل والتأویل یصب في أساس الواقع الشعري ،وكلما كتب الشاعر…

فيان دلي

 

أرحْتُ رأسي عندَ عُنقِ السماءْ،

أصغيْتُ لأنفاسِ المساءْ،

بحثْتُ فيها عن عُودٍ ثقاب،

عن فتيلٍ يُشعلُ جمرةَ فؤادي،

ناري الحبيسةَ خلفَ جدرانِ الجليد.

 

* * *

 

فوجدْتُه،

وجدْتُه يوقظُ ركودَ النظرةِ،

ويفكّكُ حيرةَ الفكرةِ.

وجدْتُه في سحابةٍ ملتهبةٍ،

متوهّجةٍ بغضبٍ قديم،

أحيَتْ غمامةَ فكري،

تلك التي أثقلَتْ كاهلَ الباطنِ،

وأغرقَتْ سماءَ مسائي

بعبءِ المعنى.

 

* * *

 

مساءٌ وسماء:

شراعٌ يترنّحُ،

بينَ ميمٍ وسين.

ميمُ المرسى، عشبٌ للتأمّلِ وبابٌ للخيال

سينُ السموّ، بذرةٌ للوحي…

ربحـان رمضان

بسعادة لاتوصف استلمت هدية رائعة أرسلها إلي الكاتب سمكو عمر العلي من كردستان العراق مع صديقي الدكتور صبري آميدي أسماه ” حلم الأمل ” .

قراته فتداخلت في نفسي ذكريات الاعتقال في غياهب معتقلات النظام البائد الذي كان يحكمه المقبور حافظ أسد .. نظام القمع والارهاب والعنصرية البغيضة حيث أنه كتب عن مجريات اعتقاله في…

ادريس سالم

 

«إلى تلك المرأة،

التي تُلقّبُني بربيع القلب..

إلى الذين رحلوا عني

كيف تمكّنْتُ أنا أيضاً على الهروب

لا أريدُ سوى أن أرحلَ من نفسي…».

يفتتح الشاعر الكوردي، ميران أحمد، كتابه «طابق عُلويّ»، بإهداء مليء بالحميمية، ملطّخ بالفَقد، يفتتحه من قلب الفَقد، لا من عتبة الحبّ، يخاطب فيه امرأة منحته الحبّ والحياة، لقّبته «ربيع القلب». لكن ما يُروى ليس نشوة…